أشتقت لأوراقي ., و أقلامي
أحضرتهم أمامي
أمسكت بقلمي .,
وضعته على أول السطر .,
ثم تركته
بدأ يكتب بحروف لم " أفهم " معناها .,
ولم أسأله عنها بالرغم من شدة فضولي
وهو أيضا لم يلقي بالا ., ولم تقلقه نظرة الدهشة التي تجسدها ملامحي
و مضى القلم قدما : و آخذ يكتب ., و يكتب ., و يكتب
وكنت أحاول جاهداً تفسير .. ما أرى ., وأقرأ
تارة أقول : ربما قلمي يعبث بالحروف كعادته
و تارة أخرى أقول :
ربما هي " الحروف " من تعبث ( بي , و بأوراقي و أقلامي )
لم يطل الجدال بيني وبين قلمي
ترجم لي ما كان يكتبه
أحضرتهم أمامي
أمسكت بقلمي .,
وضعته على أول السطر .,
ثم تركته
بدأ يكتب بحروف لم " أفهم " معناها .,
ولم أسأله عنها بالرغم من شدة فضولي
وهو أيضا لم يلقي بالا ., ولم تقلقه نظرة الدهشة التي تجسدها ملامحي
و مضى القلم قدما : و آخذ يكتب ., و يكتب ., و يكتب
وكنت أحاول جاهداً تفسير .. ما أرى ., وأقرأ
تارة أقول : ربما قلمي يعبث بالحروف كعادته
و تارة أخرى أقول :
ربما هي " الحروف " من تعبث ( بي , و بأوراقي و أقلامي )
لم يطل الجدال بيني وبين قلمي
ترجم لي ما كان يكتبه
أخبرني بأنه يبحث عنه ..// يحن و يشتاق إليه
يكتب ..[ عنه , و منه , و فيه , و .. له ]
يكتب ..[ عنه , و منه , و فيه , و .. له ]
لحظات
و
تعم غمامة سوداء من الصمت
و الهدوء يخيم على أجواء المكان
أمسكت قلمي بشده ., و ألقيته على الأرض
حطمته بأقدامي
.
عفوا " قلمي " أنت أيضا ., أصبحت {.. أغار منك .
و
تعم غمامة سوداء من الصمت
و الهدوء يخيم على أجواء المكان
أمسكت قلمي بشده ., و ألقيته على الأرض
حطمته بأقدامي
.
عفوا " قلمي " أنت أيضا ., أصبحت {.. أغار منك .
نقطة فاصلة .,
لن يكون هنالك أقلام بعد اليوم .,
سوف أكتب { عنك ., و منك , و فيك , و لك } بإحساسي ., بأنفاسي ., بقطرات من دمي .
لن يكون هنالك أقلام بعد اليوم .,
سوف أكتب { عنك ., و منك , و فيك , و لك } بإحساسي ., بأنفاسي ., بقطرات من دمي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق