السبت، 13 مارس 2010

تدري وش " يحرق " غيابك ؟ ! !


تدري وش " يحرق " غيابك ؟؟
إللي جايب لي / التعب ... ؟
(
يحترق قلبي ) , لأنه :
قلب حبي .. من خشب !

لا تشب النار فيني . . .
وتشعل , أيامي , و سنيني
يا حبيبي كنت : أبكي :
و ما تطفّي النار - عيني !

حبي لك مثل " السحابه "
أعشقك و أروي ترااابك
مادريت ( الحُب غابه )
و إنت / ممنوع إقترابك

ما سمعت أصوات غيرك ... .
كنت أسمع بس [ صوتك ]
هذا شرّك , وين خيرك ؟؟
-
ما تخاف إني أفوتك !

كلمة توصف لك عذابي ؟
يحرق إحساسي : غيابك
صرت أقرب من ثيابي .
و تحسد عيوني ثيابك !

صوتي , الباقي ( معايه )
و صوره { بروزها سكوتك }
إنت عايش ! في النهايه .......
و آنا ب الفرقى :أمووووتك



هناك تعليق واحد:

  1. جميلة كلماتها واحساسها اجمل هذه القصيدة
    وبرز السكوت فيها يميزها عن غيرها لأنها تاكد ان الفراق يعني الموت
    ولكن المحبة تظل مهما طال الفراق ومهما انقطع الإتصال لأن المحبة في الله تدوم مهما طال الغياب
    روعة السلسلة كثير رائعة
    سلمت يداك أستاذ

    ردحذف